تجسيدا لما أكده
من كون الحرب بين المرشحين لرئاسة اتحاد الكرة المغربي لكرة القدم، و التي
فاقت كل التقديرات الممكنة،ستؤثر على الكرة المغربية ، تلقت الكرة
المغربية ليلة الثلاثاء خبرا دق مسمارا أخيرا في نعشها وهذه المرة من
الإتحاد الدولي لكرة القدم – فيفا-.
الحكاية بدأت بمراسلة تلقاها اتحاد الكرة المغربي من الفيفا تستفسره عن دواعي تأجيل عموميتين،و تطالبه بتأجيل العمومية الثالثة المقرر لها تاريخ 10 نوفمبر.
رسالة الفيفا كانت أشبه بقطعة ثلج باردة نزلت على المرشحين أكرم و لقجع،و فرضت عليهما إعادة ترتيب حساباتهما بعدما أكد بيان الفيفا حاجة المغرب لاتحاد مستقر يضمن نجاح مسابقة كأس العالم للأندية المقرر إجراؤها بالمغرب نهاية السنة الحالية.
وأكد بيان الفيفا أن ما طبع حملة الإنتخابات من سجال حاد لا يقدم ضمانات على نجاح الإتحاد القادم،و بالتالي تقتضي الحكمة إرجاء العمومية لما بعد مونديال الأندية.
و سيكون المنتخب المغربي المتضرر الكبير من عملية الإرجاء بسبب غياب مدرب يشرف عليه و عدم وجود جهاز قادر على تعيينه،وهو ما سيفجر غضبا عارما في الشارع الكروي المغربي.
الحكاية بدأت بمراسلة تلقاها اتحاد الكرة المغربي من الفيفا تستفسره عن دواعي تأجيل عموميتين،و تطالبه بتأجيل العمومية الثالثة المقرر لها تاريخ 10 نوفمبر.
رسالة الفيفا كانت أشبه بقطعة ثلج باردة نزلت على المرشحين أكرم و لقجع،و فرضت عليهما إعادة ترتيب حساباتهما بعدما أكد بيان الفيفا حاجة المغرب لاتحاد مستقر يضمن نجاح مسابقة كأس العالم للأندية المقرر إجراؤها بالمغرب نهاية السنة الحالية.
وأكد بيان الفيفا أن ما طبع حملة الإنتخابات من سجال حاد لا يقدم ضمانات على نجاح الإتحاد القادم،و بالتالي تقتضي الحكمة إرجاء العمومية لما بعد مونديال الأندية.
و سيكون المنتخب المغربي المتضرر الكبير من عملية الإرجاء بسبب غياب مدرب يشرف عليه و عدم وجود جهاز قادر على تعيينه،وهو ما سيفجر غضبا عارما في الشارع الكروي المغربي.
kooora.com حسب موقع
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire